ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² 7 بدون باسورد Secrets
ÙˆÙÙŠ هذه المعركة الأبدية بين المتن والهامش، ÙÙŠ المدينة المصرية التي تدعي التمدن والمعاصرة، ÙŠØيا أبطال روايات قصيري، يبØثون عن خلاصهم، أو وسائل تمكنهم أن يطÙوا على أشلاء المعارك.
التقيت٠“علي البطة†ÙÙŠ وسط البلد، Øيث كنت٠ÙÙŠ طريقي إلي مدينة السلام لزيارة منزل “دادي†بنÙسي. البطة كان مدخلي منذ سنوات لهذا العالم لمغنيي وموسيقيي المهرجانات.
wished. I felt fully powerless and helpless. The peaceful futility of all of it gradually swept over me. Holding my head up substantial for The 1st time when addressing him I claimed “do whichever you'd like Later on, but I do want to see Yasmine now.†He allowed Yasmine to discover me for a couple of minutes at the conclusion of the take a look at.
بدأت أسأل الأصدقاء والمعارÙØŒ انتقلت الكلمة من أذن على أذن، Øتى Øصلت على ثقة زملاء من السوق السوداء لعالم العملات الاÙتراضية، Ùتم ضمي إلى مجموعات سرية مغلقة متنوعة ÙÙŠ Ùايسبوك. ÙÙŠ العادة، تØمل المجموعة أسماء مستعارة، تمويهاً عن الغرض منها، مثل “رابطة Ù…Øبي تربية الخرا٠الكشميريâ€ØŒ أو “جروب هواة تربية أسماك الزينة الذهبيةâ€.
During December of 2016, as a result of her operate as a lawyer plus a human rights activist, Yasmine was subjected to your fierce smear campaign carried out by Professional-condition propagandist media and security apparatuses. I by no means understood how vicious and defamatory the marketing campaign was till my mother’s and brother’s check out. Yasmine was not with them.
دخلتْ ماما علينا الغرÙØ© ÙˆÙÙŠ يدها جزرتين، منØتني واØدة والأخرى لها. شكرتْ أمي وهي تقضم جزرتها، بينما أمسكت٠جزرتي ÙÙŠ يدي اليمنى، ووضعت ابهام يدي اليسرى Ùوق طر٠الجزرة المدبب.
كان المال يتدÙÙ‚ والسيادة تترسخ، ÙˆØاÙظنا ÙÙŠ الوقت ذاته على وجود المعترضين والمهاجمين Øتى يظل موضوع موسيقى المهرجانات Øاضرًا كموضوع للنقاش ÙÙŠ برامج التوك شو، والنقاشات الإخبارية، ÙˆÙÙŠ كل برنامج يستضي٠موسيقيًا أو مغنيًا من مغنّيي شركتنا، كنت٠أصر check here على ضرورة الاتصال بØلمي بكر، لكي يقدم مداخلة يهاجم Ùيها مغنّيي المهرجانات.
تركت Ù…ØÙظتى مع عطيات قبل ترØيلنا من المØكمة. قلت له، كل اللى معايا تاخد مائتين
This claustrophobic weather shaped the id of modern day Egyptian literature. We evil writers learnt to maintain the secrecy of our craft. We lived in mystery societies to the margins of Formal community culture.
غÙوت Ùيما يشبه خلسات الكري. Øينما استيقظت كان نسيم بارد منعش
أتذكر الآن هؤلاء الشباب الذي كانوا يقÙون Ùوق الكباري بÙرشاة طلاء ويطلبون من كل سيارة جنيهًا من أجل أن ننظ٠مصر، وهو ما طالب به الأديب جاد منذ ما يقرب القرن بأن تظهر “طبقة أخرى من الشØاذين، صغيرة السن تلبس الثوب النظي٠وتظهر كدمى العيد الجميلة.
– يا روØÙŠ خيط لقيته، بس أنت٠اللي هتعرÙÙŠ تØددي إذا كان الخيط يخص مامتك ولا لأ.
بسبب موضوع الكبد، شكت الØكومة ÙÙŠ خمسينة، بل الØقيقة شكوا ÙÙŠ كل المستذئبين وأبناء الثعالب وأبناء أوى ÙÙŠ المنطقة. هؤلاء هم الثلاث Ùئات المشهورة بØبها للكبد البشري.
– منذ Øوالي الثلاث سنوات Øلمت٠بالØÙ„ØŒ الذي قادني إلي ما Ù†ØÙ† Ùيه، رأيت٠Ùيدار Ùريتل وماما، خلع الاثنان ملابسهما، وقد كانت ماما ÙÙŠ ذات الصورة التي قابلتها عليها أول مرة، لمست٠ماما رأس Ùريتل، Ùأخذ يتØول إلى معدن تذوب ملامØÙ‡ Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø¶ÙŠØ¨Ù‹Ø§ معدنيًا لامعًا، لمسته ماما ثانية، Ùذاب لسائل تØت قدمي، انØنت ماما وقبضت على السائل الÙضي، ÙˆØين ÙتØت يدها أمام عينى كان السائل يتبخر منها.